مسرح: البسايطية
صفحة 1 من اصل 1
مسرح: البسايطية
مسرح: البسايطية
تحاول المسرحية من خلال فصولها وشخوصها خلق فرجة مسرحية تستوحي مضامينها من حكايات التراث الشعبي، وتعمل على التعبير عن تناقضات الواقع بسخرية لاذعة أو ما يعرف "بالقشابة".
عرف "البساط" كظاهرة شعبية يلتف حولها عدد كبير من الناس في مناسبات مختلفة كعاشوراء، ويتم ذلك في إحدى الساحات أو الرياضات حيت يصبح "البساط" فرصة للاستماع والاستمتاع بحكايات مستوحاة من عمق التراث الشعبي المغربي.
ومن هنا جاءت فكرة المسرحية حيث تم اعتماد "البساط" كقالب فني في كتابة النص المسرحي، وهكذا ستكون خشبة المسرح عبارة عن "بساط" تجتمع فيه شخصيات تلعب أدوارا تختلف باختلاف الحكاية، وترتدي ملابس وإكسسوارات من شأنها المساعدة في تأتيت القضاء وخلق إحساس لدى المشاهد بأنه يحضر "بساطا" حقيقيا.
سنعيش مع "قايد الفراجة"، "حديدان"، "المسيح" و"البسايطية" وغيرها من الشخصيات التي بقيت راسخة في المخيال الشعبي المغربي فصولا من حكاية الحفرة، حكاية الحب وحكاية الراكد بأسلوب ساخر، حيث يبقى الخيط الرابط بين الحكايات الثلاث هو الفضح والرفض، ثم الرفض والفضح في تناوب، أي رفض واقع قائم على القهر والاستغلال، وفضح ممارسات مبنية على المكر والغش.
المسرحية هي من أداء فرقة "ورشة الإبداع دراما مراكش"، وقد فازت في المهرجان الوطني للمسرح الاحترافي الذي نظمته مدينة مكناس السنة الماضية بالجائزة الكبرى، جائزة الملابس وجائزة السينوغرافيا.
المسرحية من تأليف: عبد اللطيف فردوس
الإخراج التلفزي: محمد ليشير
الإخراج المسرحي: عبد العزيز بوزاوي
تشخيص: عبد الجبار لوزير، نادية فردوس، عبد الهادي توهراش، عبد العزيز بوزاوي، عبد اللطيف التحفي وعبد الرحيم رضا.
تحاول المسرحية من خلال فصولها وشخوصها خلق فرجة مسرحية تستوحي مضامينها من حكايات التراث الشعبي، وتعمل على التعبير عن تناقضات الواقع بسخرية لاذعة أو ما يعرف "بالقشابة".
عرف "البساط" كظاهرة شعبية يلتف حولها عدد كبير من الناس في مناسبات مختلفة كعاشوراء، ويتم ذلك في إحدى الساحات أو الرياضات حيت يصبح "البساط" فرصة للاستماع والاستمتاع بحكايات مستوحاة من عمق التراث الشعبي المغربي.
ومن هنا جاءت فكرة المسرحية حيث تم اعتماد "البساط" كقالب فني في كتابة النص المسرحي، وهكذا ستكون خشبة المسرح عبارة عن "بساط" تجتمع فيه شخصيات تلعب أدوارا تختلف باختلاف الحكاية، وترتدي ملابس وإكسسوارات من شأنها المساعدة في تأتيت القضاء وخلق إحساس لدى المشاهد بأنه يحضر "بساطا" حقيقيا.
سنعيش مع "قايد الفراجة"، "حديدان"، "المسيح" و"البسايطية" وغيرها من الشخصيات التي بقيت راسخة في المخيال الشعبي المغربي فصولا من حكاية الحفرة، حكاية الحب وحكاية الراكد بأسلوب ساخر، حيث يبقى الخيط الرابط بين الحكايات الثلاث هو الفضح والرفض، ثم الرفض والفضح في تناوب، أي رفض واقع قائم على القهر والاستغلال، وفضح ممارسات مبنية على المكر والغش.
المسرحية هي من أداء فرقة "ورشة الإبداع دراما مراكش"، وقد فازت في المهرجان الوطني للمسرح الاحترافي الذي نظمته مدينة مكناس السنة الماضية بالجائزة الكبرى، جائزة الملابس وجائزة السينوغرافيا.
المسرحية من تأليف: عبد اللطيف فردوس
الإخراج التلفزي: محمد ليشير
الإخراج المسرحي: عبد العزيز بوزاوي
تشخيص: عبد الجبار لوزير، نادية فردوس، عبد الهادي توهراش، عبد العزيز بوزاوي، عبد اللطيف التحفي وعبد الرحيم رضا.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى